وقال الطيبي في تصريحاته: “كل جريمة هي مأساة، خاصة عندما يكون الضحايا شبابًا في مقتبل العمر، أو أشخاصًا يعملون في مجالات إنسانية تهدف إلى مساعدة المجتمع، مثل الأطباء والعاملين في القطاع الطبي. هذه الجرائم ليست مجرد حوادث عارضة، بل هي تعبير عن ظاهرة الإرهاب المدني التي يجب أن تواجه بحزم”.
الإرهاب المدني: تهديد للأمن الشخصي
النائب الطيبي شدد على أن الإرهاب المدني، الذي يتمثل في الأعمال الإجرامية المتزايدة، يمثل تهديدًا خطيرًا للأمن الشخصي للمواطنين، ويؤثر بشكل خاص على الفئات الضعيفة في المجتمع، بما في ذلك الأطفال والمسنين والأطباء. وأضاف أن هذا النوع من الجرائم لا يقتصر على الانتقام أو التصفية، بل يشكل أيضًا تهديدًا مباشرًا لاستقرار المجتمع بشكل عام، ويؤدي إلى تقويض الأمن الداخلي.
الدعوة للإضراب الطبي
من خلال تصريحاته، دعا النائب الطيبي الجهاز الطبي في إسرائيل إلى اتخاذ موقف حازم، مشيرًا إلى ضرورة إعلان الإضراب كخطوة احتجاجية ضد هذه الجرائم المستمرة التي تهدد حياة الأطباء والكوادر الطبية. وقال: “على الجهاز الطبي أن يقف متحدًا ويعلن الإضراب كخطوة أولى للضغط على السلطات من أجل وضع حد لهذه الظاهرة المقلقة، وضمان حماية الكوادر الطبية التي تعمل على رعاية المرضى وإنقاذ الأرواح”.
التحدي المزدوج: العنف والإهمال الحكومي
من جهته، انتقد الطيبي إهمال الحكومة في مواجهة الجرائم المستشرية، مشيرًا إلى أن الأجهزة الأمنية والقضائية لم تضع حلولًا فعالة لوقف هذا العنف الذي يطال المجتمع العربي بشكل خاص. وأضاف: “المشكلة ليست في نقص القوانين، بل في غياب التطبيق الفعلي لها. الحكومة في حالة من اللامبالاة تجاه معاناة المواطنين، والشرطة لم تكن قادرة على توفير الأمان في العديد من المناطق”.
مستقبل أفضل يبدأ بالعدالة
في نهاية تصريحه، دعا الطيبي إلى ضرورة العمل من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية والاقتصادية، معتبرًا أن توفير الأمن للمواطنين يبدأ بتطبيق العدالة ومكافحة الجريمة بكل أشكالها. وأضاف أن العنف المستشري في المجتمع العربي لا يمكن أن يستمر، وأنه يجب على الجميع – من مواطنين، إلى مؤسسات، إلى السلطات – أن يتكاتفوا من أجل محاربته.
خاتمة
من خلال هذا التصريح القوي، لفت النائب أحمد الطيبي الأنظار إلى مشكلة الإرهاب المدني الذي يعصف بالمجتمع الإسرائيلي. وأكد على ضرورة اتخاذ خطوات عملية للتصدي لهذه الظاهرة، بدءًا من تعزيز حماية الأطباء والعاملين في القطاع الطبي وصولًا إلى محاسبة المسؤولين عن الجرائم. الطيبي لم يتوانَ عن الدعوة للضغط على الحكومة من أجل اتخاذ إجراءات فاعلة تضمن أمان المجتمع بشكل عام
وقال الطيبي في تصريحاته: “كل جريمة هي مأساة، خاصة عندما يكون الضحايا شبابًا في مقتبل العمر، أو أشخاصًا يعملون في مجالات إنسانية تهدف إلى مساعدة المجتمع، مثل الأطباء والعاملين في القطاع الطبي. هذه الجرائم ليست مجرد حوادث عارضة، بل هي تعبير عن ظاهرة الإرهاب المدني التي يجب أن تواجه بحزم”.
الإرهاب المدني: تهديد للأمن الشخصي
النائب الطيبي شدد على أن الإرهاب المدني، الذي يتمثل في الأعمال الإجرامية المتزايدة، يمثل تهديدًا خطيرًا للأمن الشخصي للمواطنين، ويؤثر بشكل خاص على الفئات الضعيفة في المجتمع، بما في ذلك الأطفال والمسنين والأطباء. وأضاف أن هذا النوع من الجرائم لا يقتصر على الانتقام أو التصفية، بل يشكل أيضًا تهديدًا مباشرًا لاستقرار المجتمع بشكل عام، ويؤدي إلى تقويض الأمن الداخلي.
الدعوة للإضراب الطبي
من خلال تصريحاته، دعا النائب الطيبي الجهاز الطبي في إسرائيل إلى اتخاذ موقف حازم، مشيرًا إلى ضرورة إعلان الإضراب كخطوة احتجاجية ضد هذه الجرائم المستمرة التي تهدد حياة الأطباء والكوادر الطبية. وقال: “على الجهاز الطبي أن يقف متحدًا ويعلن الإضراب كخطوة أولى للضغط على السلطات من أجل وضع حد لهذه الظاهرة المقلقة، وضمان حماية الكوادر الطبية التي تعمل على رعاية المرضى وإنقاذ الأرواح”.
التحدي المزدوج: العنف والإهمال الحكومي
من جهته، انتقد الطيبي إهمال الحكومة في مواجهة الجرائم المستشرية، مشيرًا إلى أن الأجهزة الأمنية والقضائية لم تضع حلولًا فعالة لوقف هذا العنف الذي يطال المجتمع العربي بشكل خاص. وأضاف: “المشكلة ليست في نقص القوانين، بل في غياب التطبيق الفعلي لها. الحكومة في حالة من اللامبالاة تجاه معاناة المواطنين، والشرطة لم تكن قادرة على توفير الأمان في العديد من المناطق”.
مستقبل أفضل يبدأ بالعدالة
في نهاية تصريحه، دعا الطيبي إلى ضرورة العمل من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية والاقتصادية، معتبرًا أن توفير الأمن للمواطنين يبدأ بتطبيق العدالة ومكافحة الجريمة بكل أشكالها. وأضاف أن العنف المستشري في المجتمع العربي لا يمكن أن يستمر، وأنه يجب على الجميع – من مواطنين، إلى مؤسسات، إلى السلطات – أن يتكاتفوا من أجل محاربته.
خاتمة
من خلال هذا التصريح القوي، لفت النائب أحمد الطيبي الأنظار إلى مشكلة الإرهاب المدني الذي يعصف بالمجتمع الإسرائيلي. وأكد على ضرورة اتخاذ خطوات عملية للتصدي لهذه الظاهرة، بدءًا من تعزيز حماية الأطباء والعاملين في القطاع الطبي وصولًا إلى محاسبة المسؤولين عن الجرائم. الطيبي لم يتوانَ عن الدعوة للضغط على الحكومة من أجل اتخاذ إجراءات فاعلة تضمن أمان المجتمع بشكل عام